سُئِل عَلَيْهِ السَّلَامُ كَيْفَ يَرَانَا اللَّهَ وَهُوَ وَاحِدٌ وَنَحْنُ كَثِير

سُئِل عَلَيْهِ السَّلَامُ كَيْفَ يَرَانَا اللَّهَ وَهُوَ وَاحِدٌ وَنَحْنُ كَثِير
109 0

الوصف

وَسُئِل: كَيْف نَرَاه وَنَحْن مِلْءَ الأَرْضِ وَهُوَ وَاحِدٌ؟ فَقَال: أُنَبِّئُكُم عَنْ ذَلِكَ فِي آلَاءِ اللَّهِ، الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ آيَةً مِنْهُ صَغِيرَة ترونهما، ويریانکم سَاعَةً وَاحِدَةً لَا تُضَارُّونَ فِي رُؤْيَتُهُمَا، وَلَعَمْرُ إِلَهَك لَهْو أَقْدرُ عَلَى أَنَّ يَرَاكُم وترونه. ذَكَرَه أحمد(١).

(1) رَوَاهُ أَحْمَدُ فِي الْمُسْنَدِ 4/13 مِنْ حَدِيثِ أَبِي رزین الْعُقَيْلِيّ لَقِيطِ بْنِ عَامِرٍ بْنِ الْمُنْتَفِق رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، وَهُوَ جُزْءٌ مِنْ حَدِيثِ طَوِيلٍ، وَإِسْنَادُهُ ضَعِيفٌ.

مرفق بصيغة بي دي إف
مرفق بصيغة وورد